عدد الرسائل : 14 العمر : 37 البلد : المحلة الكبرى العمل/الترفيه : enternet تاريخ التسجيل : 18/08/2007
موضوع: موسوعة القرأن الكريم والاناشيد للشيخ ادريس ابكر السبت 26 يونيو 2010 - 0:43
[size=18]
صدق ربنا جل وتعالى وهل تطمئن القلوب إلا بغذائها ويا حبذا لو كان من صوت شجي مثل صوت الشيخ الذي نحن بصدده الان هذا الشيخ الذي لم يسمع له أحد قط إلا ومدح حسن صوته وانغمس في سماع القرآن بإستطراق وإمعانفصوته يجبر على ذلك الشيخ الحبيب (إدريس أبكر) حفظه الله وهو بجانب أنه قارئ للقرآن الكريم فهو شاعر أيضا ًفهو مؤلف أنشودته المسماه بـ (أحببتها منذ الصغر) والذي تأتي بإذن الله في هذه المكتبه وندخل مباشرة في أساس الموضوع من الان تستطيع أن تحذف كل ما عندك على جهازك من مقاطع وتلاوات للشيخ إدريس أبكر
لأنك ستجد هنا بإذن الله تعالى كل ما يخص الشيخ سواء كان قرآن أو أناشيد أو شعر
أحببتها منذ الصغر حباً عفيفاً مستمر قابلتها بعد السنين وبعد ان طال السفر حضنتها وأنا أقول الله يجزي من صبر أنا إن هجرتكي ساعة سألوم بعدي من هجر إن غبتي عني لحظة احسست أني في خطر فإذا إلتقينا بعدها فرح الفؤاد بما نظر فبكى المحب سيحتمي وينال وقتاً من حدر
كنت ليلاً مع أمير المؤمنين عمر الفاروق ذي القدر المكين صاحب الدرة ثاني الراشدين مَن به الله أعز المسلمين فقووا حتى أذلوا المشركين وإذا نار أضاءت سحرا قال يا أسلم قم ماذا أرى علَّهم ركب يريدون القِرى فخرجنا وهو كالسهم انبرى ودنونا من خِبَاء المصطلين
فإذا بامرأة قد نصبت قدرها بين عيال أعولت ثم حيينا فردت واستوت قال هل أدنو فقالت إن أردت
فبخير أودع القلب الحزين قال ما بال العيال تصرخ قالت الجوع وإني أنفخ أُوهِم الصبية أني أطبخ علَّهم من بعد ذا أن يفرخوا
ويناموا حول قِدري جائعين
يالنار أُضرمت في الأضلع أحرقت قلبي وأجرت مدمعي بيننا الله وبين الأصلع هاأنا من فرط جوعي لا أعي
بين نَوْح وصياح وأنين قال يا أماه مَن أدرى عمر بك قالت ذاك أدهى وأمر من تولى أمرنا لا يستقر ينبري للناس في قر وحر يسمع الشاكي ويؤوي البائسين
وَيْ لعمري كيف يرعى وينام ليس هذا من قوانين الأنام من سها عن نوقه جنح الظلام يتولى رعيها راعي الحمام إنما هذا جزاء الغافلين ولقد أصغى لها من غير ضيق وهو بالإصغاء للشكوى خليق فمضى بي ذلك الشيخ الشفيق يسرع الخطو إلى دار الدقيق وأتى منها بدهن وطحين ثم قال احمل عليَّ قلت وي بل أنا أحمل قال احمل علي قلت عفوًا قال هل منكم فتي يحمل الأوزار عني يا أُخي يوم يُؤتى بي لرب العالمين وسرى الفاروق خوف النقمة في الدجى يحمل قوت الصبية وهو ممن بشروا بالجنة لا يرى في حمله من حطة بل قيامًا بحقوق المسلمين
فمضى بي مسرعًا نحو الصغار فأتيناهم وهم في الانتظار ولفرط الجوع بين الجنب نار في استعار ما لهم منها قرار ورأونا فاشرأبُّوا قائمين قالت الأم اصبروا قد جاءنا ذلك الشيخ بما فيه المنى ولقد يسره الله لنا والأمير غافل عن حقنا في كتاب الله بالنصر المبين
فدنا منها برفق وابتسام ودموع العين منها في انسجام قال قومي هيئي هذا الطعام معنا إن اليتامى لا تنام بالطوى والله خير الرازقين رحم الله أبا حفص عمر وسقى بقعته صوب المطر فلقد أبصرت أسلاك الشرر تلفح اللحية منه بالسحر وهو مهتم بإنضاج العجين قالت الأم وقد رُمنا القيام وتركنا عندها فضل الطعام يا رعاك الله يا ساري الظلام تحمل الأقوات للغرثى الصيام أنت أولى من أمير المؤمنين
قال إي يرحمك الله اعدلي واذكري خيرًا ولا تستعجلي فإذا جئتِ الأمير فادخلى تجديني قاعدًا في المنزل وعليَّ الجد في ما تطلبين وتنحى عنهم مستترا رابضًا مربض آساد الشرى وأنا أطلب تعجيل السرى فإذا هو مقبل مستبشرا شاكرًا لله رب العالمين قال يا أسلم قد أسهرهم قارس الجوع بل استعبرهم ولذا أحببت أن أبصرهم في سرور وكذا غادرهم
أنا السرطان والقارُ ........ أنا سلٌ وأخطارُ ،،، أنا الأمراض أجمعها ..... ومنها أنت تختارُ ،،، أنا علب ملونة ...... وعندي الموت أشكالُ ،،، حرمت بنيك من زادٍ .. وهان لأجلي المالُ ،،، لقد سممت أجواءك ،، وناري أصبحت داءكْ ،،، فكم آذيت أبناءك .... وكم أحرقت أحشاءكْ ،،،
بجيبك لي مكاناتُ ....... ومن رئتيك أقتاتُ ،،، يغرك شكلي الجذابُ ........... لكني نفاياتُ ،،، أنا أغلى من الذهبِ....... وللأعواد منتسبي ،،، فكم أوهمت ذا همٍ ... بتدخيني لدى الغضبِ ،،، مقامي في الشرايين .... كوسواس الشياطينِ ،،، عدو المال والأجيال ....... والإيمان والدينِ ،،، فحتام تلوموني ........... وبالرئتين تغذوني ،،، أعاديكم وتحموني ........ وبالأموال تفدوني ،،، إلى الأمراض أدعوكم .... وأنتم لا تعادوني ،،، تعالوا يا أحبائي .............. لأقتلكم بأوبائي ،،، وأجعلكم مهازيلاً ............ وأهدافاً لأدوائي ،،، ثم سألها شخص : من هم أصدقاؤك؟ قالت: صديقتي الشيشة ؛ لأنها بنت عمها ، فالدخان مصيبة واحدة سواء كان بالسيجارة أم بالشيشة . قال ماذا تفعلين أنت والشيشة؟ فقالت : أنا وصديقتي الشيشة.... نعكر صافي العيشة ،،، ونجعل من له كيف ....... كطير نتفوا ريشه ،،، فسألها قائلا : من عدوك؟ فتنهدت وقـــــــالت : عدوي صاحب الصبر.... به يقوى على قهري ،،، نجا بالعزم والإيمان .... من كدري ومن شري ،،،
القصه دى ملهاش حل ودا الفيديو بتاعها من على اليوتيوب من غير حقوق مواقع او منتديات كان في ِمصَر أمير ٌ **** حَكم الناس سنينا قاد جُند الله فيها **** يوم جاؤوا فاتحينا وتولى الأمَر لما **** فُتحت فتحاً مبينا وهدى اللهُ بنيها **** إذ رضوا الإسلام دينا اسمه عمروٌ فهل تعـ **** رفه في الخالدينا
ذاتَ يوم خرج النا **** سُ جموعاً يمرحونا فهنا حلبةُ فُرسا **** ن مضوا يستبقونا كُل من سابق فيها **** يبتغي فوزاً مبينا ولقد كان ابنُ عمروٍ **** في صفوف اللاعبينا فتحــــداه غلام ٌ **** كان بالسبق جديرا
وإذا بابن الامير الـــ **** ـغِر قد جُن جنُونا وبسوطٍ راح يدمي **** ظهره ضرباً سخينا قائلاً والدم يجري **** يشتكي الظلم المبينا أولا تعلم أني ابـــ **** ــن الغُزاة الفاتحينا أنني ابن الأكرمين الـ **** ـمؤمنين المهتدينا
ذهب المسكين يشكو **** لأبيه أن أُهينــــا فأتى أهل المشورا **** ت فقالوا ناصحينا أو ما تعرف يا هـ **** ــذا أمير المؤمنينا ؟ إن في طيبة شيخاً **** حرر المستعبدينا نشر العدل وأرسى **** سُنه الإسلام فينا عُمر الفاروق فاذهب **** هُو عون اللاجئينا
ومضى بالابن يسري **** عابراً صحراء سينا وإلى طيبة شد الــ **** ـعزمَ مُهتاجاً حزينا وروى القصة لِلفا **** رُوقِ صِدقاً ويقينا فأثارت ما أثارت **** فيه عطفاً وشجونا ودعا عَمراً فلبى **** وهو قد ظن الظنونا ثم أوما نحو عمرٍو **** وبحزم لن يلينا قال يا عَمرُو لِمَ استعـ *** ـبدتمُ المستضعفينا ؟ خُلِقَ الإنسان حُراً **** مُنذُ أن كان جنينا فاقض بالحق ولا تُؤ **** ثِر على قِرنٍ قرينا إنما الناسُ سَواءٌ **** عِند رَب العالمينا إنما الناسُ سَواءٌ **** عِند رَب العالمينا إنما الناسُ سَواءٌ **** عِند رَب العالمينا إضغط هنا
كرهت عيش السهول أريد عيش الجبل إماه قلبي ضعيف دنيــاي صارت ملل أماه أرجو جهاداً لا تحرميني الأمل أماه لا تعذليني ماذا يفيد العذل أماه لا تمنعيني بالدمع أو بالقبل أماه هيا اتركيني قد حان وقت العمل
أماه لست عصياً كلا، ولا بي خبل لن أستحيل جباناً أبكي وأرثي الطلل بالدمع نهوي جميعاً بالسيف نبني الدول لا تفرقي من وفاتي لكل نفس أجل أماه أمي خناساً والمنجبات الأول
قول ادريس هو العبدي احمد ربي ذو العلا القوي مصليا على الرسول المجتبى وآليه وصحبه ومن تلا اعلم ان ديننا ما اقومه يهدي الحيارى ويزيل المظلمه سبيلنا فيه سبيل الانبياء قوم كرام صالحون اصفياء يبينون النهج والطريقا ويرشدون الهالك الغريقا اعني بذلك كل عبد مبتلا
بشهوة او شبهة او غير ذا فسر اخيا ودع التقهقرا وادعو الى الله على نهج الورى اما ترى الامه في الغوايه فأين اهل الرشد والدرايه كذب وغش وخداع وهزل زناً، فجور، وخمور وغزل يقلدون الفاجر اللعينا الا تريد جنة الرضوان الا تريد بغية الرحمن هناك تصفو كل نفس وترى نعيم ربي وجميل ما سدى الهنـا استوقف المنظوما وهي لكل عاقل معلوما ثم صلاتاً وسلاماً دائمه على الحبيب المصطفى بالخاتمه
أماه لا تأسي علي وتندمي *** هذا نصيبي في الــــحــيــاة ومقسـمـي أنا مؤمن بقضاء ربي , لم أكن *** يوماً عـــلــى مــــرالقضاء بـــنــاقـــمِ جسدي ثوى لكن روحي قد علت *** فوق السماء مع النبي الــهـاشــمي أماه لم أكن أخشى على نفسي فقد *** أيقنت أن اليوم يشــــهـــد مأتــمـــي ألمي وخوفي أن يكون لوالدي *** نفس العقاب من الــعــــــدو المجرمِ أماه لم أذنب ولكن العدا *** نظروا إلـــي بغلـــظـــة وتـــهـجـــــم